فوائد السنة الدولية لفهم الظواهر فهما عالميا و تفعيلها

المساهمة في أنشطة منظمة الأمم المتحدة

تعالج السنة الدولية لفهم الظواهر فهما عالميا إشكاليات أساسية تقترن بالقانون التأسيسي لمنظمة الأمم المتحدة.
وهي تهدف إلى تدعيم التعاون الدولي من خلال إعداد استراتيجيات جديدة لمجابهة التغييرات العالمية

المساهمة في أنشطة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة
فهم أفضل للظواهر من خلال قراءة عالمية، يدعم التعاون الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والبشري.
إن المستوى الجديد من التعاون الذي تستهدفه السنة الدولية لفهم الظواهر فهما عالميا، سيسمح بإنتاج وحدات تكوينية متطورة.
ستقترح السنة الدولية لفهم الظواهر فهما عالميا، دروب عمل ترمي إلى فهم على الصعيد العالمي للرهانات الثقافية والاجتماعية المتصلة بظروف العيش الجديدة و بالواقع
العالمي الجديد

تفعيل برامج منظمة الأمم المتحدة
السنة الدولية لفهم الظواهر فهما عالميا، ستسهم في أعمال مشروع „أرض المستقبل“ المعلن عنه من قبل كل من المجلس الدولي للعلوم والمجلس الدولي للعلوم الاجتماعية
كما ستسهم في تركيز إعلان ريو+20
و لكي ندرك أهداف الألفية من أجل التنمية علينا أن نتأكد من أن المسؤوليات المتصلة بظروف عيشنا تكون متقاسمة عالميا

2014 -2005 المخصصة للتربية على التنمية المستدامة ، و ذلك بالتركيز على – السنة الدولية لفهم الظواهر فهما عالميا ستُكمل النتائج التي توصلت إليها عشرية اليونسكو
الطرق العملية الكفيلة بالوصول إلى نتائج- مفاتيح تتعلق بأنشطتنا اليومية

السنة الدولية لفهم الظواهر فهما عالميا ستوفر تربية مستدامة وإعلاما للعموم بإقامة عمليات تُدمج النتائج الرئيسية التي توصل إليها برنامج التربية على التنمية المستدامة
في الحياة اليومية التي ستعيشها الأجيال القادمة

تطبيق استكشافات السنوات الدولية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة
السنة الدولية لفهم الظواهر فهما عالميا ستأخذ بعين الاعتبار كل النتائج الناجمة عن السنوات الدولية للأمم المتحدة وستنهض بها. و من هذه السنوات:
(2002)السنة الدولية للجبال
(2003) السنة الدولية للمياه العذبة
(2008) السنة الدولية للأرض
(2010) السنة الدولية للتنوع البيئي